﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آَتَاكَ اللهُ الدَّارَ الْآَخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ﴾
الإنسان بطبيعته وطينته لا يحتاج إلى من يذكّره بنصيبه من الدنيا، إنما الإنسان محتاجٌ إلى من يُذكّره بحظ الآخرة الذي غالباً ما يجور عليه حظ الدنيا واهتمامها.